ـــــــــــــــــ
بمناسبة أحداث الأمس الرياضية ، ياريت نحاول بعد كده نتحكم في مشاعرنا قليلا تجاه مباريات كرة القدم ، ونضعها في حجمها الطبيعي..للمزيد
-------
شكرا عبير صبرى علي الاهتمام بقراءة الرسالة ، وإن كان تعليقك عليها يوحي بعدم فهمك للرسالة كما ينبغي ..إلخ
(البوست الشخصي)
(البوست الشخصي)
* أفعل التفضيل صعب العثور عليه خلال هذه الدقائق ، لكن ممكن نقول "من أهم القرارات" مثل الامتناع عن مشاهدة أحد أو بعض برامج التوك شو ، لافتقادها إلي عنصر المصداقية ، وخلوها من شرط المهنية ، ومحاولة تضليل الرأى العام تحقيقا لمصالح شخصية لا تمت للعمل الإعلامي بصلة ، ولكنها تدخل في إطار البحث عن سبوبة ، ولو كانت علي حساب الصالح العام
(تسجيل الرسالة بصوت عبير صبرى مُهدى من ابنتي الصحفية المبدعة هيام سويلم..أضغط هنـــــــــــا)
(تسجيل الرسالة بصوت عبير صبرى مُهدى من ابنتي الصحفية المبدعة هيام سويلم..أضغط هنـــــــــــا)
* شكرا جزيلا للإذاعية الواعية اللبقة عبير صبرى ، لترحيبها بالرسالة وهتمامها بقراءتها ، كما كانت علي مستوى الحوار مع الخبير الاستراتيجي شكلا وموضوعا
بمناسبة أحداث الأمس الرياضية ، ياريت نحاول بعد كده نتحكم في مشاعرنا قليلا تجاه مباريات كرة القدم ، ونضعها في حجمها الطبيعي..للمزيد
-------
شكرا عبير صبرى علي الاهتمام بقراءة الرسالة ، وإن كان تعليقك عليها يوحي بعدم فهمك للرسالة كما ينبغي ..إلخ
يا صباح الخير ياللى معانا
أكتر فكرة مجنونة ..فكرت فيها ..ونفذتها
أو فكرت فيها ..وما عرفتش تنفذها ..أو سمعت عنها ..أوتعرف حد جرئ نفذها..
كمان اختاروا معانا ..أغنية من 3 لمحمد حماقى ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
معروف أن أمنية أى مدرس مصرى هي الإعارة لإحدى الدول العربية ، وفد تحققت لي هذه الأمنية بطريقة لا تخلو من الإثارة ..
في أحد الأيام كنت أتمشي في محطة ترام سان استيفانو في انتظار مجئ الترام التي تنقلني إلي وسط المدينة
فقابلت أحد زملائي في المدرسة ، ووقفنا نتبادل أطراف الحديث ، وإذابه يقول لي: مبروك
فتعجبت وسألته مبروك علي إيه؟
قال: إنت مش جاتلك الإعارة؟
ولما كنت أعرف أنه يميل للهزار في حديثه ، فقد قلت له: إنت بتهزر؟ ..إلا إنه سألني: مش إنت اسمك الرباعي كذا كذا ، ولم يكن أحد في المدرسة يعرف اسمي الرباعي لعدم استعماله تقريبا وأقسم لي إنه شاهد اسمي في جريدة الجمهورية معارا إلي ليبيا
واصطحبني إلي منزله وأحضر الجريدة ، وإذا بي أقرأ اسمي بالفعل ، وكدت أطير من الفرح ، وغيرت اتجاه سيرى عائدا إلي الشقة مبشرا زوجتي بهذا الخبر الذى كان يحلم به أى مدرس في ذلك الوقت ، وتوجهت في صباح اليوم التالي إلي الإدارة التعليمية لبدء الإجراءات الخاصة بذلك
وهكذا لو لم أقابل هذا الزميل بالمصادفة لما تحققت هذه الأمنية ولما سافرت للعمل في الخارج
---------------------
ألف شكر للإذاعية الجميلة عبير صبرى لاختيار الرسالة في الدقيقة والنصف المتبقية من الوقت ، وقراءتها بنفس الدرجة من الاهتمام
المفروض أن يظل عمل الخير سرا بين المرء وربه ، لأنه سبحانه وتعالي هو المطلع عليه ، وعلي نواياه ، وهو الذى يجزى عليه ، خاصة وأن بعض الشخصيات العامة يحلو لها التعرض لهذا الموضوع بغرض الشو الإعلامي ، ومن السهل أن يبالغ في العرض ، كأن يقول إنه انتهي من ختم القرآن الكريم ثلاث مرات ، وهو أمر مستحيل مع ممارسة متطلبات العمل أو الوظيفة ، كما أن العبرة ليست بالكم ولكنها بالكيف ، حيث يتعين فهم الآيات وتدبرها ومراجعة المحفوظ منها ، لا مجرد القراءة والسلام ، ومن العادات المتبعة خلال هذا الشهر قيام ركاب الترام بملأ الوقت بقراءة القرآن ، لدرجة أن بعض الشباب يجعلها ذريعه لتجاهل الوقوف لأحد كبار السن أو ذوى الاحتياجات الخاصة ــ الذى يحتل مكانه ــ بالتظاهر بانشغاله بالقراءة ، بينما يحض القرآن علي المعاملات الطيبة قبل القراءة والحفظ.
ـــــــــــــــــ
شكرا جزيلا الإذاعية القديرة عبير صبرى علي الاهتمام بقراءة الرسالة قراءة متأنية تساعد علي الفهم ، واستخراج الموعظة من الرسالة والمتمثلة في عدم استغلال القرآن لتغطية تصرف غير مناسب
* رمضان شهر جميل أينما يأتي ، وحيثما يأتي
ولقد عشته واستمتعت به طفلا في أحد الأحياء الشعبية العريقة في الإسكندرية ، حيث كنا نقضي لياليه ونحن نلعب بالبمب والبارود والصواريخ وركوب الدراجات
وعشته طالبا يستذكر دروسه حتي السحور ، ويؤدى الامتحانات في الصباح وهو صائم وذهنه صافيا والمعلومات تتدفق في رأسه
وعشته في بداية التعيين مدرسا مغتربا في إحدى مدن الوجه القبلي حيث كنا نتجول بين السهرات القرآنية لدى الزملاء
وعشته معلما معارا لدولة ليبيا الشقيقة ومعي أسرتي حيث أقمنا في "حوش" وسط منطقة جبلية ، ولكنا اعتمدنا علي تليفزيون تونس القريبة منا في قضاء سهراته
وها أنذا أقضيه جدا بين أولادى وأحفادى ، متنقلا بين محل إقامتي ، حيث الونس وحركة المرور التي لا تتوقف حتي الصباح ، وبين "بيت صغير في البرارى" في إحدى القرى السياحية القريبة ، حيث يخيم الهدوء التام علي المنطقة منذ مغيب الشمس ، ولكنه رمضان الذى نتمني أن يستمر طوال العام ،
-------
الرسالة الثانية:
* مش قلتلكم تعملوا فقرة غنائية علشان تشبعوا ميولكم الفنية ، التي وجدت متنفسا لها في استضافة هذه النخبة من المبتهلين والمنشدين!
طيب بعد انتهاء رمضان حتعملوا إيه ، خصوصا وإنكم نجحتم في شد انتباهنا كميتمعين؟!
--------
* شكرا جزيلا لثنائي البهجة والسرور Hanan Askar وعبير صبرى ، علي تبادل قراءة فقرات الرسالتين ، والتعليقات الطريفة ، وخصوصا خلال قراءة الرسالة الثانية ، والقفشة اللي مسكوها عليّ في طباعة الكلمة الأخيرة نتيجة للسرعة ، ووقوع الحرفين متجاورين: السين والياء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق