ـــــــــــــــــــــــــــــ ·
(البوست الشخصي)
الرسالة الأولي:
اللواء مهندس أ.ح. باقي زكي يوسف
كيف كانت أهم عناوين جريدة الأهرام يوم الجمعة الموافق 28 يونيو2013؟...إلخ
الرسالة الثانية:
في 4 أكتوبر 2013 قدم "صباح الجمعة" حلقة خاصة بعنوان "صباح النصر والعزة والكرامة" ، تم الإشارة خلالها لأول مرة عبر أثير البرنامج العام ، إلي اللواء مهندس أركان حرب باقي زكي يوسف ، صاحب فكرة المضخات لفتح ثغرات في خط بارليف ...إلخ
ــــــــــــــــــــ
التوك توك أسفل برج إيفل
بعدما استمعت إلي تلخيص المشكلة من حيث إيجابياتها وسلبياتها كما جاءت في أول اتصال تليفوني باسم مدام نادية ، وأول رسالة باسم الصديق والزميل أ. المنشاوى وتعليقاتك علي بعض الرسائل..
أضيف أن تكاثر مركبات التوك توك بصورة شبه سرطانية ، في ظل أوضاعها الحالية ، أدى إلي ازدياد الفوضي المرورية في مختلف المدن.
إلا أني لا أخفي حماستي لمشاهدة أول توك توك رأيته في مصر عندما كنت في زيارة لمدينة طلخا بمحافظة المنصورة ، ومن خلال الحوار مع الشاب الذى كان يقوده علمت أنه خريج جامعة ينتظر فرصة عمل وجدها أخيرا في اقتناء التوك توك ، وأخبرني أنه يستطيع في نهاية اليوم الحصول علي دخل قدره مائة جنيه في اليوم ، عندما كانت أجرة المشوار داخل المدينة جنيها واحدا
ومن هنا فأنا أرفض رفضا تاما مايتردد من دعاوى لمصادرة التكاتك ، تحت أى ذريعة ، مثل القول بأنه ظاهرة غير حضارية ، حيث أنها موجودة في العديد من دول العالم المتقدمة ، خاصة بعد ظهور التكاتك صديقة البيئة التي تعمل بالكهرباء ، علي نحو ماجاء في إشارتك إلي صورته المنشورة في مدينة 6 أكتوبر ، وها هو التوك توك يغزو شوارع باريس مدينة النور ، ويظهر أسفل برج إيفل ، وفي ميدان الشانزليزيه.
ولا ننسي أن التكاتك تمتص نسبة كبيرة من حجم البطالة ، التي بلغت 10.6% خلال الربع الأول من 2018
ولم يبق الآن إلا أن تبذل المحليات ومكاتب المرور جهودا مكثفة للانتهاء من ترخيص جميع المركبات خلال وقت وجيز ، نظرا لأنها مازالت متعثرة وتسير ببطء شديد
(استمع إلي الرسالة بصوت إيمان عبد الحليم بالضغط هنــــــــــــــــا)
(استمع إلي الرسالة بصوت إيمان عبد الحليم بالضغط هنــــــــــــــــا)
ــــــــــــــ
شكرا جزيلا لاهتمامك ـ الإذاعية القديرة إيمان عبد الحليم ـ بالرسالة وقراءتها منل ينبغي أن تكون القراءة
أهلا بكم فى صباح الجمعة حوارنا عن ... التوك توك كوسيلة انتقال ماله وما عليه ..
رأييييكم ؟صباحكم سعادة
إيمان و أمانى داليا
عندما نتكلم عن الفيسبوك فنحن نقصد ذلك "العالم الافتراضي" الذى لم يكن معروفا من قبل ، وهو عالم يموج بالحياة والأحداث والعلاقات ، ولم يعد ممكنا تجاهل هذا العالم وتأثيراته القوية علي الأفراد والمجتمعات ، ويكفي الدور الذى لعبه في قيام ثورات الربيع العربي وثورة 30 يونيو.
وقد أصبح من ضرورات الحياة الحديثة أن يمتلك كل شخص يعيش علي هذا الكوكب ، حسابا علي الفيسبوك ، الذى يعتبر أهم مواقع التواصل الاجتماعي وأوسعها انتشارا ، بل أصبح لكل مسئول وشخصية عامة صفحته الشخصية ، للتعبير عن آرائه الخاصة في المواقف المختلفة.
ولم نعد نتخيل مدى الضيق الذى ينتاب البشرية لو استيقظنا يوما ولم نجد الفيسبوك ، بعدما أصبح البرنامج اليومي لكل منا يتضمن وقتا طال أو قصر للفيسبوك.
وبقدر ما يتمع به الفرد من وعي وثقافة ، بقدر توظيفه لحسابه علي الفيسبوك.
كما يتعين علي الحكومات أن تضع وسائل التواصل الاجتماعي في الاعتبار ، وألا تتجاهل ما ينشر فيها ، واعتبارها ساحة مكشوفة للتعبير عن الرأى العام ، فيما يشبه "ركن المتحدثين" Speakers Corner في حديقة "هايد بارك" Hyde Park الإنجليزية ، ويمكنها عن طريقها قياس اتجاهات الرأى العام.
ـــــــــــــــــ
وشكرا جزيلا لاهتمام الإذاعية القديرة إيمان عبد الحليم بالرسالة وقراءتها بطريقتها الهادئة المتفهمة للمحتوى
الخيانة
كفانا الله شر الخيانة والغدر ، في كافة المجالات ، بدءً من الحَنث بالوعد ، إلي النكوص بالعهد ، والتنكر للصديق ، والتخلي عن الحبيب. للمزيد
ـــــــــــــــــــــــــــ
شكرا جزيلا للإذاعية القديرة إيمان عبد الحليم للاهتمام بقراءة الرسالة كما ينبغي أن تكون القراءة الواعية
الرسالة الأولي:
كيف كانت أهم عناوين جريدة الأهرام يوم الجمعة الموافق 28 يونيو2013؟...إلخ
الرسالة الثانية:
في 4 أكتوبر 2013 قدم "صباح الجمعة" حلقة خاصة بعنوان "صباح النصر والعزة والكرامة" ، تم الإشارة خلالها لأول مرة عبر أثير البرنامج العام ، إلي اللواء مهندس أركان حرب باقي زكي يوسف ، صاحب فكرة المضخات لفتح ثغرات في خط بارليف ...إلخ
ــــــــــــــــــــــــ
وشكرا جزيلا للإذاعية المثالية إيمان عبد الحليم علي قراءتها الجيدة للرسالتين ، وأود الإشارة إلي اهتمامها بالقيام بمراجعة سريعة لما يصل من رسائل لكي لا تتورط في قراءة أى كلام ، مع تمتعها بسرعة البديهة والقدرة علي الرد علي أية معلومات أو آراء معينة ترد إليها في الحال ، سواء تليفونيا أو علي الصفحة، كما فعلت اليوم مع رسالة المستمع الذى قال إن الصعيد مهمش ، فما كان منها إلا أن ردت عليه الرد المناسب
الرسالة الاولي:
* أنا عادة أتابع برامج هذه الإذاعة منذ الانتهاء من أداء شعائر صلاة الفجر حتي نهاية الفترة الأخبارية الصباحية...إلخ
* أنا عادة أتابع برامج هذه الإذاعة منذ الانتهاء من أداء شعائر صلاة الفجر حتي نهاية الفترة الأخبارية الصباحية...إلخ
--------
الرسالة الثانية:
* موضوع جدير بالاهتمام فعلا: "كيفية استقبال العيد بدون مشاكل صحية"...إلخ
الرسالة الثانية:
* موضوع جدير بالاهتمام فعلا: "كيفية استقبال العيد بدون مشاكل صحية"...إلخ
--------
شكرا جزيلا للإذاعية المثالية إيمان عبد الحليم ذات الصوت الملائكي ، علي قراءتها الهادئة المعتادة ، والتي طالما قرأت لي عشرات الرسائل بهذا الصوت المميز عبر سنوات وسنوات ، متعها الله بالصحة وراحة البال
* وبالنسبة للرسالة الثانية فقد تصرفت إزاءها بطريقة مناسبة حيث استخرجت منها سؤالين لاثنين من الاستشاريين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق