ــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ
وشكرا جزيلا للإذاعية القديرة جيهان طلعت لاهتمامها بقراءة الرسالة ، وتعليقها الجميل باعتبارها نموذج للكتابة باللغة العربية الفصحي ، قائلة:"من وجهة نظرى المتواضعة" بل أنا اللي أعتز بهذه الشهادة ، لأنها صادرة من إذاعية ليست كأى إذاعية ، بل هي الإذاعية المتمكنة من عملها والمعروفة بتعدد مواهبها ، وامتلاكها ناصية اللغة العربية جيدا
رجعتينا لنهايات الزمن الجميل ، المتمثلة في حقبة الكاتب الروائي الجميل أسامة أنورعكاشة.
وكنت أتمني أن يمتد به العمر ، ليقدم لنا عملا دراميا جديدا عن الحب في العالم الافتراضي ، الذى بدأنا نعيشه مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي ، ويستغرق أيامنا وليالينا بدرجات متفاوتة.
ذلك العالم العجيب ، الذى تتشابك خلاله العلاقات الاجتماعية وتتقارب وتتجاذب أحيانا ، كما تتباعد وتتنافر أحيانا أخرى.
وكم من علاقات عاطفية قوية ، نشأت داخل هذا العالم الافتراضي الخلاب ، قد لا يعرفها العالم المادي المحسوس ، ويلعب فيها الخيال دورا أساسيا ، حيث يرسم كل من الطرفين صورا رومانسية للمحبوب لا تحدها الآفاق ، كما يعاني فيها المحبون من نيران الغيرة الجنونية ، بدرجة أعنف من الحب التقليدى.
ومن مآسي القدر أن يتعرض هذا النوع من الحب مثل الحب التقليدى لهبوب بعض رياح السموم ، التي يمكن أن تعصف به ، لأهون الأسباب ، ونحوله إلي ذكريات جميلة تحتفظ بها ذاكرة المحبين
ــــــــــــــــــــ
شكرا جزيلا للإذاعية القديرة جيهان طلعت ، لاهتمامها بالرسالة وقراءتها المتمهلة ، التي تتيح الفرصة للمستمع لاستيعاب مضمون الرسالة ، وتعليقها الجميل بقولها: يقول المستمع في بداية الرسالة "رجعتينا لنهايات الزمن الجميل" ونحن نقول لك "إن رسالتك رجعتنا لزمن الإذاعة الجميل"
الاعتدال
إنه الخيط الرفيع الذى يفصل بين الشئ ونقيضه ، أو بين الاعتدال والتطرف ، وبين الصراحة والبجاحة ، وبين الحذر والوسوسة ، وبين التحمس والتعصب ، وبين الحرية والانفلات ، وبين الالتزام والروتين ، وبين الحوار والهرتلة ، وبين السماع والاستماع ، وبين الإيقاع والطبل الأجوف ، وبين العزف وقلبان الدماغ ، وبين استعارة الكتاب واقتناصه ، وبين شرح الدرس وتلقينه ، وفهم النظرية وحفظها عن ظهر قلب ، أو بين الغيرة الطبيعية والغيرة الجنونية ، وبين الخوف الفطري والفوبيا المعقدة ، وبين رعاية الصغار وتدليلهم ، وبين تدفق المعلومات ونشر الشائعات ، وبين مراعاة قواعد المرور والبطء الشديد في السير وتعطيل حركة المرور ، وبين الديموقراطية والديماجوجية التي تعني خداع الشعب وإيهامه بأنه يحكم نفسه بنفسه ،..والخلاصة:
لاتكن صلبا فتُكسر ، ولا لينا فتُعصر
وإذا كنتَ ذا رأىٍ ، فكن ذا تدبرٍ ، فإن فسادَ الرأى أن تتعجلا
وإذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا عزيمةٍ ، فإن فسادَ الرأى أن تترددا
ــــــــــــــــــــــــ
* ألف شكر للإذاعية القديرة جيهان طلعت ، لاهتمامها الشديد بقراءة الرسالة والالتزام بما فيها من فواصل ، ثم تعليقها الرائع بكلمات وعبارات في غاية البلاغة ، أتمني الحصول علي تسجيل لها ، لأني حاولت الكتابة وراءها فلم أتمكن ، وهي مدعاة لإحساسي القوى بالفخر
تمت مشاركة منشور من قبل صفحة جديدة.
من أجمل الذكريات التي تحتفظ بها الذاكرة هي كورسات اللغة العربية اتي أعطاها لنا كبار أساتذة اللغة لعربية بكلية آداب الإسكندرية خلال السنتين الأولي والثانية ، حيث درسنا قصيدة نهج البردة لأمير الشعراء أحمد شوقي ، وقصيدة رباعيات عمر الخيام ، ومقارنة أدبية بين الترجمة العربية التي قام بها شاعر الشباب أحمدرامي ، والترجمة الإنجليزية الني قام بها الأديب العالمي سكوت فيتزجيرالد Scott Fitzgerald ، علي يدى الأستاذ الدكتور عاطف سلام ، الذى درس لنا كذلك كتاب حصاد الهشيم لإبراهيم عبد القادر المازني ، كما قام أ. د. محمد ندا بتدريس قصيدة أبي تمام " السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ... في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ " في فتح مدينة عمورية على يدى الخليفة المعتصم الذى استجاب لامرأة مسلمة نادت قائلة "وامعتصماه" فسارع بتجهيز جيش جرار لإنقاذهاــــــــــــــــــــ
وشكرا جزيلا للإذاعية القديرة جيهان طلعت لاهتمامها بقراءة الرسالة ، وتعليقها الجميل باعتبارها نموذج للكتابة باللغة العربية الفصحي ، قائلة:"من وجهة نظرى المتواضعة" بل أنا اللي أعتز بهذه الشهادة ، لأنها صادرة من إذاعية ليست كأى إذاعية ، بل هي الإذاعية المتمكنة من عملها والمعروفة بتعدد مواهبها ، وامتلاكها ناصية اللغة العربية جيدا
صباح اير مستمعينا الأعزاء
محبى الشعر والقصائد لخالمغناة والحكمة والمثل
شاركونا بما تحبون من أبيات الشعر والأغنية الفصيحة أو القصائد المغناة وحكمتك المفضلة وحكايتك مع الأمثال
معكم جيهان الهندسة حسام رأفت الاخراج ميادة عثمان
ترجمة اسم الكتاب المذكور للكاتب مارك مانسون ، بالعربية هو "فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف" ، وهو كتاب في التنمية البشرية، يتحدث فيه الكاتب عما يسميه "صدمة تشعر بها بعد قراءتك للكتاب"
الكتاب لا يدعو إلي السلبية كما يتبادر إلي الذهن لأول وهلة ، ولكنه .يتحدث عن كيفية التعامل مع الشدائد تعاملاً أفضل.
يقول مانسون "فلنكن صادقين، الشيء سيء وعلينا أن نتعايش معه ، ولا نتهرب من الحقائق ولا نغلّفها بالسكّر، بل نقولها كما هي جرعة من الحقيقة الفجّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم".
يتناول الكتاب في فصوله كيفية تغلب الإنسان على عقبات حياته بطريقة منطقية بعيداً عن التهرب والخوف منها.
لقد أصبح هذا الكتاب الأكثر بحثاً على الإنترنت ، ودخل منافسات الأكثر مبيعاً ، بسبب الشهرة التي اكتسبها خلال ساعات قليلة بنشر صورة نجم الكرة المصرية ولاعب نادي ليفربول محمد صلاح على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يقرأ الكتاب، مما جعل الكاتب يقوم بالتعقيب على تلك الصورة قائلا لصلاح : "الكثير من الحب لك صلاح"
-----------
الرسالة مجهولة الاسم كانت رسالتي أ. جيهان ، وهي موجودة علي الصفحة باسمي من وقت مبكر ، ولما تأخرتي عن قراءتها أعدت إرسالها ، في الوقت الذى انقطع فيه التيار الكهربائي علي غير العادة ، فوصلت بدون الاسم
وها أنتي وقد قمتي بالإشارة عليها بعلامة اللايك
--------
وشكرا للإذاعية القديرة جيهان طلعت للتنويه الذى ذكرته تداركا لما حدث ، وتوجيه الشكر لشخصي المتواضع علي المعلومات التي قدمتها عن الكتاب ، كما نصحت فيما بعد من يريد التعرف علي الكتاب أن يشاهد رسالتي علي الكمبيوتر
كتاب جذب الأنظار بعد صورته مع لاعب كرة القدم الشهير محمد صلاح ( فن اللامبالاة ) لمارك مانسون... الكتاب يقدم وصفة سحرية للتعامل مع الناس الطيبين والسيئين فى حياتنا ....
رأيكم عن الدواء المجانى الذى تقدمه الرواية أو القصة أو الكتاب للتعامل والتعايش مع الواقع والناس
هل تستطيع أن تدير نفسك وحياتك من خلال القراءة والكتاب أو رواية أو قصة
تجاربكم .... ارائكم اسعد بها جيهان ومعكم الهندسة أمانى والمخرجة ميادة
ـــــــــــــــــــــ
* مازالت هذه المقولة مستمرة حتي اليوم ، وسوف تستمر فيما بعد ، طالما استمرت وزارة التعليم العالي علي سياستها في التوسع في افتتاح الكليات التي لم يعد المجتع في حاجة إلي المزيد من خريجيها ، الذين يعانون من البطالة ، وخاصة كليات ومعاهد السياحة والفنادق ، وكليات وأقسام الإعلام التي انتشرت في كافة الجامعات ، وكليات التربية والتربية النوعية والتعليم الأساسي ورياض الأطفال ، وكليات الحقوق والتجارة ومعظم أقسام كليات الآداب ، في الوقت الذى تعاني فيه الدولة من العجز الشديد في الأطباء وخريجي كليات ومعاهد التمريض ، وإلي الصناع المهرة في مختلف المهن ، نتيجة للقصور الذى يعاني منه التعليم الفني بسبب إهمال الجانب العملي فيها والاعتداء علي زمام المدارس الزراعية من الأراضي ، والعجز في توريد الأجهزة والمعدات اللازمة للمدارس التجارية والصناعية والزراعية ، مما يؤدى إلي تخرج طلبة غير مدربين علي ممارسة أى مهنة يحتاج إليها السوق (البوست الشخصي)
جيهان طلعت
شكرا جزيلا للإذاعية القديرة جيهان طلعت علي ترحيبها بالرسالة واهتمامها بقراءتها بطريقتها النموذجية في القراءة ، والتي أتمني أن يتعلم منها معلمو اللغة العربية ، كما أشكرها علي تعليقها الرائع علي مضمون الرسالة بقولها إنها جاءت كتوصيف وتشريح دقيق لمشكلة ربط التعليم بحاجة المجتمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق