الأحد، 6 أغسطس 2017

رسائلي المذاعة عبر ميكروفون جيهان طلعت 3

اذاعة جمهورية مصر العربية (البرنامج العام) 107.4 اف ام الصفحة الرئيسية

مستمعينا الاعزاء صباح الخير واهلا بكم معنا الى فترة صباحية نسعد معكم وبكم خلالها من السابعة والنصف وحتى دقات
التاسعة 
الحياة مليئة بالاحداث والمواقف والذكريات الجميلةالتى لا تنسى فمنا من لا ينسى اول يوم عمل اول مرة صيام اول مرة دراسة مدرسة او جامعة اول نتيجة وذكريات ومواقف اخرى كثيرة .

نحن معكم ونسعد بالتواصل : تقى نور الدين وجيهان طلعت 

الهندسة الاذاعية شيماء احمد 
الاخراج داليا رشدى
ــــــــــــــــــــــــ
الرسالة الأولي

من أجمل الذكريات خلال فترة الإعارة إلي ليبيا ، كان استلام العمل في أكبر معهد للمعلمين ويقع فوق الجبل الغربي ، الذى يرتفع عن سطح البحر بنحو كيلو متر ، حيث كنا نصعد من خلال طريق متدرج وملتو ، وإذا وقفنا علي حافة الجبل شاهدنا السيارات وكأنها لعب أطفال ، والطرق وكأنها مرسومة بالقلم علي الخريطة ، وخلال فصل الشتاء كنا نشاهد السحاب أسفل منا ، وكان الطلبة يتجمعون من جميع أنحاء ليبيا ويقيمون داخل المعهد ، ويلتحفون بما يسمي "الجرْد" الصوف بسبب شدة البرودة ، وخلال الامتحانات تسمع صيحاتهم "ساعدنا ياشيخ"! حيث يطلقون علي المعلم لقب "شيخ"
ــــــــــــــــــــــــ
شكرا جزيلا لقراءة Jihan Talaatالرائعة للرسالة ، حتي كلمة "الجرد" الغريبة علي المصريين
ــــــــــــــــــــــــ
الرسالة التانية


نشكر الظروف التي جمعت بين Toka Nour Eldin , Jihan Talat ، حيث تأكد قولي لأحد الأصدقاء الجدد إن تقي لو أتيحت لها الفرصة فلن تتأخر في استخدام صفحة الإذاعة والاستماع إلي آراء المستمعين ، كما كان يحدث خلال برنامجها الشهير "برامجنا في الميزان" وخلال عملها بفترة الفجر ، والحمد لله إنها وجدت فرصتها اليوم مع الإذاعية الجميلة القريبة لقلوب المستمعين جيهان طلعت
ــــــــــــــــــــــــ
قامتتقي نور الدين بتلخيص الرسالة وعرضها مؤكدة ما قلته من إنها لن تتأخر كلما أتيحت لها فرصة التفاعل مع المستمعين
ــــــــــــــــــــــــ
الرسالة الثالثة

بمناسبة أن معظم الرسائل من معلمين ، تذكرت التصيحة الطريفة التي كنا نسمعها ممن هم أقدم منا ، ونصها: "تشتغل كتير ، تغلط كتير، تتجازى ، تترفد .. ماتشتغلش ، ما تغلطش ، تترقي وماتترفدش" والحمد لله أني لم آخذ بهذه النصيحة ، بل أخذت بعكسها تماما
ـــــــــــــــــــــــ
قرأتها جيهان وعلقت قائلة إنها ستأخذ بعكس نصيحيتي أنا! هههههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــ
صباح الخير مستمعينا الاعزاء 
بداية خالص العزاء والمواساة لاسر ضحايا حادث قطارى الاسكندرية الاليم ونرجو الشفاء لكل المصابين

عن التكاتف والتلاحم وقت المحن والشدائد ننتظر المشاركات والتواصل 
مع حضراتكم تنسيم البدراوى وجيهان طلعت
الهندسة الاذاعية امانى هلال 
الاخراج ميادة عثمان

Abdelsalam Ismail هذا هو الشعب المصرى!

ما إن يدعو الأمر إلي التعاون والتماسك والتسابق لتقديم المساعدة ، إلا وضرب أروع أمثلة البذل والعطاء والفداء!
ولقد شاهدنا أهالي قرية خورشيد علي جانبي ترعة المحمودية ، وهم يتدافعون نحو موقع الحادث للقيام بما يمكنهم القيام به ، دون ندا
ء أو توجيه أونصح من أحد!
وبارك الله في شباب هذه القرية الذين سارعوا بجلب أواني المياه ، لإفاقة المصابين ، وغسل جروحهم ، وإحضار الملاءات من بيوت القرية لستر الضحايا
كما قاموا بنقل المتوفين والمصابين بعيدا عن موقع الحادث ، انتظارا لمجئ قوات الإنقاذ
لقد كان المشهد بالأمس مؤثرا جدا ، ومطمئنا إلي أبعد الحدود ، ومبشرا بالمستقبل المشرق لهذا الشعب الصبور ، الذى لم نفت الأزمات في عضده ، وأكد أنه شعب حي ، وباق بقاء الدهر


* وأنا اللي أشكرك أيتها الإذاعية الجميلة Jihan Talaat علي سؤالك عني أولا ، ثم اهتمامك البالغ بقراءة الرسالة ، وتقسبمها إلي فقرات ، والإشادة بقيامي بتوضيح المشهد بالأمس ، بل وتكرار الإشادة خلال قراءة إحدى الرسائل الأخرى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
إدارة
Mahmoud Elmenshawy سلم قلمك وصح لسانك اخي الفاضل ا/عبدالسلام

إزالة
Abdelsalam Ismail ربنا يخليك يا أخي الغالي Mahmoud Elmenshawy..بعض ما عندكم من بلاغة معروفة

عرض مزيد من التفاعلات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق