الأحد، 8 أبريل 2018

رسائلي المذاعة عبر ميكروفون عبير صبرى 6

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ



تمت مشاركة ‏منشور‏ من قبل ‏صفحة جديدة‏.
أولا أطيب تمنياتنا ليكي بقضاء إجازة سعيدة ترتاحي فيها من قراءة رسائل المستمعين بكل مافيها من آراء قد تتفقين معها أو تختلفين ولكنك مضطرة لقراءتها في نهاية الأمر ، وب"عٓبلْها" كما يقول المثل.
ثانيا: لو تمنيت توفر إحدى قطع غيار الجسم البشرى لزوم الحاجة إليها فيما بعد ، فأنا أختار الفص الجبهي (بالإنجليزية: Frontal lobe) من دماغ الإنسان باعتباره المسئول عن الذاكرة ، التي أعتقد أنها أمر في غاية الأهمية لاستمرار حياة الكائن البشرى ، وبدونها يصبح مجرد فصيلة من الثدييات ، التي لا يعنيها سوى تلبية الحاجات البيولوجية الأساسية فقط لا غير
ثالثا: أرجو ألا تقولي إني لم أختر الأغنية ، لأن هذه الملاحظة ماهي إلا تحصيل حاصل ولن تضيف شيئا لموضوع المناقشة
------
وشكرا جزيلا للإذاعية القديرة عبير صبرى علي اهتمامها بقراءة الرسالة والتفاعل معها وتعليقاتها الظريفة عليها
يا صباح الخير ياللى معانا
البشرليس لهم ..قطع غيار ..
لو افترضنا ..ان لكل واحد فينا فرصة واحدة بس للحصول على قطعةغيارلجزء من أجزاء الجسم..القلب ..العين ..المخ ..الجلد ..الكلى ..الاذن 
تختاااروا قطعة غيار أيه؟؟؟

تمت مشاركة ‏منشور‏ من قبل ‏صفحة جديدة‏.

٢١ ساعة
ــــــــــــــــــــــــ
أكثر إشاعة ترددا عبر وسائل الإعلام منذ عشرات ــ بل مئات ــ السنين ، هي إشاعة قرب نهاية العالم ، وتحديد موعد معين لهذا اليوم ، عندما يتعرض كوكب الأرض للاصطدام بأحد النيازك أو الأجسام الفضائية ، وينقسم الناس عادة إزاء هذه الأخبار إلي فريقين:أحدهما يأخذ مجمل الكلام مأخذ الجد ، وذلك من منطلق ديني بحت ، استنادا إلي نصوص عديدة وردت في الكتب المقدسة وبعض الأحاديث النبوية ، مثل العلامات الكبرى والعلامات الصغرى ليوم القيامة ، ذلك اليوم الذى تتناوله بعض الكتب ويركز عليه بعض الدعاة ، بنوع من الإسهاب في الوصف ، بقصد التخويف ، تحت عنوان "أهوال يوم القيامة" .. والبعض الآخر وهم عادة من المثقفين المتمتعين بقدر كبير من الوعي ، والتعود علي استخدام طرق التفكير العلمي ، فلا يعيرون الأمر أدني اهتمام ، ويمرون عليه مرور الكرام ، وسرعان ما تثبت الأيام صحة توقعاتهم في نهاية الأمر ، ويأتي اليوم المحدد ويمر بسلام دون حدوث أى شئ
ــــــــــــــــــ

وشكرا جزيلا للإذاعية القديرة عبير صبرى ذات أخف دم في البرنامج العام ، علي الاهتمام بالرسالة وإبداء إعجابها بالفكرة ، وقراءتها كما ينبغي أن تكون القراءة
يا صباح الخير ياللى معانا 

بيقولك ..الصين بتعمل بيض مضروب
بيقولك ..لقوا تعبان براس قرد 
بيقولك ..اخترعوا طيارة بتشتغل بعصير المانجو
اشاعات ..اشاعات ..اشاعات
أغرب اشاعة سمعتها..وازاى نموت أى اشاعة فى مهدها ومانكنش وسيلة لنشرها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
(البوست الأصلي)
تعليقا علي مسالة الهالة الميكروبية التي جاءت في البحث العلمي ويمكن التعرف عن طريقها علي شخصية الإنسان 
..أنا اشتغلت عام دراسي كامل في إحدى مدارس النور متعددة المراحل للمكفوفين ، وكان الطلبة يتعرفون علي الأساتذة عن طريق الهالة المحيطة بكل منهم ، ومنذ أن تطأ قدما كل مدرس باب الفصل ، سواء عند سماع وقع الأقدام ، أو الروائح والبارفانات التي يستخدمها كل مدرس ، أو سماع نبرات الصوت ، أو أى جلبة أو ضوضاء قد تصاحب أحد المدرسين خلال تحركه المعتاد

أى أن مجموع هذه العناصر كانت تصنع مجالا جويا atmosphere لكل شخص يمر أمام هذا التجمع من البشر ، يمكنهم من التعرف عليه دون أية شكوك

-------
شكرا جزيلا الإذاعية المتميزة بخفة الظل عبير صبرى للاهتمام بقراءة الرسالة رغم ضيق الوقت


التعليقات
صباح الخير من إذاعة مصر مشاركات حضرتك دايما تثرى الفترة وتضيف لها ..ونسعد بقراءتها ..
إدارة
Abdelsalam Ismail جميل قوى التفاعل القوى ده مع تعليقات المستمعين
يا صباح الخير ياللى معانا

دراسة علميةحديثة بتقول..انسى بصمة الأصابع أو العين ..هنتعرف عليك ونميزك من خلال الهالة الميكروبية بتاعتك ..

تفتكروا لو ده حصل فعلا ..شكل حياتنا هيبقى ازاى؟ وتتوقع هالتك الميكروبية يبقى فيها أي؟
كمان النهارده ذكرى العملاق ..كمال الطويل ..والجميلة نور الهدى ...

التصويت مفتوح لأى أغنية تحبوها لهما.

معكم..عبير

الرسالة الأولي:حقولك رأيي حالا في موضوع المناقشة ، بس أولا إيه الحكمة من تاخير كتابة البوست الخاص بالفترة ، بالرغم من تحديدك لموضوع المناقشة مسبقا وتذكير المستمعين به كل شوية؟
ثانيا ، وقبل انتهاء شهر يوليو ، أرجو أن نتذكر ارتباط هذا الشهر بوقوع عدة أحداث هامة في تاريخ مصر الحديث والمعاصر ، أهمها...إلخ
الرسالة الثانية:مش كل الآثار الإيجابية للإجازة تتلاشي بعد العودة للعمل...إلخ
--------


عبير صبرى
وشكرا جزيلا للإذاعية الواعية عبير صبرى علي الاهتمام بما جاء بالرسالتين ، ومحاولة قراءة الأولي بشئ من التلخيص ، بعد الرد علي ماجاء في مقدمتها ، وقراءة الثانية دون تصرف

يا صباح الخير ياللى معانا
دراسة علمية بتقول إنه..كله رايح ..وأن الآثارالإيجابية للإجازة تتلاشى بعد 3 أيام من العودة للعمل ..؟؟؟؟
وأحيانا نبقى لسه راجعين من الاجازة ...ونحتاج إجازة علشان نرتاح من الاجازة اللى خدناها ..والله بتحصل ...
ياترى رأيكم أيه ؟؟بتحصل معاكم؟وبتعملوا ايه؟
ــــــــــــــــــــــــــ
(بوست الإذاعة)


يا صباح الخير ياللى معانا 


احنا فى فصل الصيف ..حيث التنوع الرائع فى الفواكه اللى تروى العطش ..ابو حلاوة ياتين ..التين الشوكى ..الحرنكش ..الجميز..التين ..المانجو....البلح..العنب..البطيخ والشمام
أكتر فاكهة بتحبوها وواقعين فى غرامها..
نسيتي أجمل فواكه الصيف: الخوخ والبرقوق ، والكانتالوب ولو إنه يصنف ضمن الخضار!
أما البطيخ فهو عاماللي عقدة نفسية! ومهما قرأت عن طريقة اختيار البطيخة ، وشاهدت الآخرين وهم يطبلون علي البطيخة ، إلا أني لم أنجح ولا مرة في اختيار البطيخة الحمرا "المخرفشة" ، ولا مفر من الاعتماد علي البياع ، وهو وضميره! والموقف ده يذكرني بموقف شبيه ، وهو أنني اشتريت عدة كتب في ميكانيكا السيارات ، واقتنيت عِدة كاملة داخل حقيبة خاصة ، بالإضافة إلي حضور دورة تدريبية في مدرسة قيادة السيارات التابعة للمحافظة ، ، عن آداب وقواعد وإشارات المرور ، تضمنت دروسا عملية في إصلاح الأعطال ، ومع ذلك فلم أتمكن في يوم من الأيام من تغيير البوجيهات بمفردى ، أو إدارة مارش السيارة عندما تكون البطارية نائمة ، دون اللجوء إلي أقرب ميكانيكي ليرسل معي أحد الصبية المعروف باسم "الواد بلية" ليقوم بعمل اللازم ، بما فيه مساعدته في دفع السيارة عدة خطوات ليبدأ المارش في الدوران !
ـــــــــــــــــــــــــ
ألف شكر الإذاعية القديرة عبير صبرى ، علي ترحيبك بالرسالة ووصفها بأن دمها خفيف (ومافيش أخف من دمك إنتي علي مستوى الإذاعة كما هو معروف) وقراءتها بهذه الروح ، وتمنياتك بأن يكون حظي مع البطيخ أحسن من حظي مع العربية!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق