ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
جيهان طلعت
وكتاب لا تنساه
وكتاب تود لو انك قرأته
وكتاب تود لو انك تكتبه
شاركونا ونسعد بالتواصل معكم :
تنسيم البدراوى وجيهان طلعت
امانى هلال الهندسة الاذاعية
الاخراج ميادة عثمان
ـــــــــــــــــــــــــ
أشكركم علي حسن اختيار الموضوع المطروح للمناقشة ، وهو موضوع يتسم بالجدية واحترام عقلية المستمع ، ويخاطب الجانب الثقافي في حياته ، ويذكّره بأهمية الكتاب والقراءة والاطلاع ، والبحث عن المعرفة ، وخصوصا في ظل انشغال الشباب بألعاب الإنترنت ، وفتح حسابات شخصية علي الفيسبوك ، وتبادل الدردشة من خلال الماسينجر ، والاكتفاء بالمعلومات المحدودة التي اكتسبوها خلال المراحل التعليمية المختلفة ، بدءَ من الكتاب المدرسي المقرر والكتاب الخارجي المساعد ، وانتهاءْ بالكتاب والمذكرات الجامعية ، دون تكليف نفسه بالمرور علي المكتبة ، سواء كانت داخل المدرسة ، أو الكلية ، أو قصر الثقافة ، أو إحدى المكتبات العامة
------
* رسالتي التانية تاخرت كثيرا ، وأتمني الا تتاخر اكثر ، واقول فيها:
* كلما جاء يوم السبت من كل أسبوع ، افتقدنا الإذاعي القدير أ.علي مراد ، ذا الصوت القوى الرصين ، الذى يذكرنا برواد الإذاعة السابقين ، حيث كان يتبادل مع أ. جيهان طلعت تقديم الفترة الإخبارية واستوديو الصباح علي مدى السنوات الأخيرة (عقبت أ. جيهان قائلة إنها عشر سنوات) * اسمحوا لي بتوجيه تحية إعزاز وتقدير لهذا الرائد الإذاعي الكريم ، فلقد ترك العديد من البصمات الملموسة علي الإذاعة المصرية ، وخاصة طريقته المشوقة في تقديم تترات بعض البرامج والفقرات ، مثل: برنامج "أنوار الحبيب" وهو يقول: ذكْرٌ تُسٓر به القلوب...وحديثُه يحلو يطيب...هذِه القطوفُ ضياؤها...من فٓيْضِ أنوارِ الحبيب
* وقوله: "موجز تمام الساعة ...وموجز منتصف الساعة من الإذاعة المصرية" ...إلخ
* ومن المواقف اللطيفة التي اتذكرها عندما فوجئت به ذات مرة يشارك أ. جيهان في استخدام صفحة الإذاعة ، فبادرت بسؤاله عن أسباب عدم فتحه الصفحة من قبل ، فما كان منه إلا أن أجاب بمنتهي اللباقة قائلا: لأن جيهان كانت واخدة المفتاح!
* وأخيرا ، وليس آخرا ، فلقد ترك برنامجه اليومي "كلمة من القلب" فراغا كبيرا علي هواء البرنامج العام ، والذى كان يتناول كافة قضايانا السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، باسلوبه السهل الممتنع والمختصر ، مما يذكرنا ببرنامج "كلمتين وبس" الشهير ، لفؤاد المهندس وأحمد بهجت.
------
* رسالتي التانية تاخرت كثيرا ، وأتمني الا تتاخر اكثر ، واقول فيها:
* كلما جاء يوم السبت من كل أسبوع ، افتقدنا الإذاعي القدير أ.علي مراد ، ذا الصوت القوى الرصين ، الذى يذكرنا برواد الإذاعة السابقين ، حيث كان يتبادل مع أ. جيهان طلعت تقديم الفترة الإخبارية واستوديو الصباح علي مدى السنوات الأخيرة (عقبت أ. جيهان قائلة إنها عشر سنوات) * اسمحوا لي بتوجيه تحية إعزاز وتقدير لهذا الرائد الإذاعي الكريم ، فلقد ترك العديد من البصمات الملموسة علي الإذاعة المصرية ، وخاصة طريقته المشوقة في تقديم تترات بعض البرامج والفقرات ، مثل: برنامج "أنوار الحبيب" وهو يقول: ذكْرٌ تُسٓر به القلوب...وحديثُه يحلو يطيب...هذِه القطوفُ ضياؤها...من فٓيْضِ أنوارِ الحبيب
* وقوله: "موجز تمام الساعة ...وموجز منتصف الساعة من الإذاعة المصرية" ...إلخ
* ومن المواقف اللطيفة التي اتذكرها عندما فوجئت به ذات مرة يشارك أ. جيهان في استخدام صفحة الإذاعة ، فبادرت بسؤاله عن أسباب عدم فتحه الصفحة من قبل ، فما كان منه إلا أن أجاب بمنتهي اللباقة قائلا: لأن جيهان كانت واخدة المفتاح!
* وأخيرا ، وليس آخرا ، فلقد ترك برنامجه اليومي "كلمة من القلب" فراغا كبيرا علي هواء البرنامج العام ، والذى كان يتناول كافة قضايانا السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، باسلوبه السهل الممتنع والمختصر ، مما يذكرنا ببرنامج "كلمتين وبس" الشهير ، لفؤاد المهندس وأحمد بهجت.
ـــــــــــــــــــــــــــ
صباح الخير مستمعينا الاعزاء واهلا بكم معنا فى صباح جديد من صباحات اكتوبر العظيم كل سنة وحضراتكم بكل خير
وما بين اكنوبر 1973 والعبور نحو النصر ......... واكتوبر 2017 والعبور الثانى نحو استرداد مكانة مصر الاقليمية والدولية ومكافحة
الارهاب
عن معركة العبور الجديدة وتلاحم الشعب والجيش نتواصل ونسعد بكل المشاركات مع حضراتكم وبكم
معكم حتى دقات التاسعة : تنسيم البدراوى وجيهان طلعت
الهندسة امانى ه
لال
الاخراج ميادة عثمان
* وهاهي تتبوء مكانتها مرة أخرى ، وتسترد ريادتها الإقليمية والدولية ، ودورها القيادى في المحيطين العربي والإفريقي
وذلك بفضل سياستها الخارجية ورحلات الرئيس المكثفة للخارج ، مما أعاد علاقاتنا الدولية إلي عصرها الذهبي
* وخير مثال علي ذلك حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي علي حضور الاجتماع السنوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر من كل عام
* وهاهو العالم يلتف حولها في محاربة الإرهاب الدولي ، وهاهو العالم يقتنع بوجهة نظرها في دعم الدولة السورية وإنقاذها من السقوط
* وفي نفس الوقت فقد امتنعت الدولة المصرية عن إرسال قوات مصرية خارج الحدود ، مهما كانت الظروف ، منعا من تورط مصر في إزهاق الأرواح البريئة وتعقيد المشكلات الدولية
----------
نشكر الرئيس عبد الفتاح السيسي علي قيامه بزيارة قبر الرئيس عبد الناصر جنبا إلي جنب مع قبر الرئيس السادات ، وذلك تقديرا للدور الذى قام به الزعيم عبد الناصر للتمهيد لحرب أكتوبر ، مما جعله شريكا في صنع هذا النصر ، بالنظر إلي الجهود التي بذلها علي مدى أكثر من ثلاث سنوات ، في إعادة بناء القوات المسلحة ، ومحاولة إنهاك العدو الإسرائيلي عن طريق حرب الاستنزاف التي بدأت من اليوم التالي للنكسة، وتدريب المقاتل المصرى علي مواجهة الجندى الإسرائيلي عن طريق العمليات الخاصة خلف خطوط العدو ، وتهيئة الجبهة الداخلية للمعركة الفاصلة ، وتصفية الخلافات مع الدول العربية لمواجهة الخطر المشترك ، واستخدام العمق الليبي والسوداني في حماية الكليات العسكرية من الغارات الجوية ، وبناء حائط الصواريخ الممتد بطول الجانب الغربي لقناة السويس ، والذى اعتمدت عليه عملية عبور قناة السويس وتحطيم خط بارليف المنيع
------
وشكرا جزيلا للإذاعية القديرة المحبوبة Jihan Talaat علي تفضلها بترحيبها بالرسالتين ، وقراءتهما قراءة هادئة متأنية واعية ، بصوتها الدافئ المعبر ، والفاتح لشهية المستمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق