ــــــــــــــــــــــــ
Abdelsalam Ismail شكرا للإذاعية الجميلة صاحبة أخف دم أميمة مهران علي تفضلها بقراءة رسالتي كاملة وبالحرف الواحد ، وبالنسبة لاسم الشارع الذى تحيرت هي وزميلها إسلام الملاح في قراءته ، رغم أنها قرأتها صحيحة في البداية ، فهو شارع الرئيس عبد السلام عارف (سابقا "الفُسحة" بضم حرف الفاء ، وواضح من تلك التسمية طبيعة هذا الطريق) وقد فاتني التشكيل ظنا مني أنه أمر بديهي!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
·
عبد
السلام محمد إسماعيل
وشكرا جزيلا للإذاعيين القديرين:
* إسلام الملاح لقراءة الرسالة شبه كاملة
* أميمة مهران لتعليقها الظريف علي قراءة زميلها ، وبخفة دمها المعهودة قائلة إني رجل دقيق وحريص علي قراءة كلامي بالنص ودون زيادة أونقصان ، ومن هنا فقدارتكب إسلاممخالفتين:
* الأولي أنها قال "إلخ" مرتين ، بينما الرسالة ذكرتها مرة واحدة
* ثانيا أن إسلام تجاهل ما جاء بالرسالة من أن الأهالي لقنوا المجرم "علقة"
واختتمت بتوجيه دعابة للإسكندرانية بحكم جوها الجميل هذه الأيام
* إلا أن أميمة بدورها أسقطت كلمة "موت" التي وصفت بها العلقة ، علما بأني ذكرت ماجاء بمنطوق الخبر كما عرضته وسائل الإعلام وقتها!
فكل محافظة أو مدينة معروف عنها صفة مشهور بيها ولادها، أو حرفة، أو مهنة، أو طقس يميزها.
يا ترى لو مدينتك مشهورة بصفة، الصفة دي موجودة فيك؟
ولو معظم ولاد قريتك يمتهنوا مهنة معينة، بتمتهنها معاهم؟
إحنا معاكم من الآن وحتي الساعه 9 الصبح.
أميمه مهران وإسلام الملاح
Abdelsalam Ismail
أنا أقيم في منطقة اسمها "السرايا" بالإسكندرية كانت تتميز بالهدوء ، ويربطنا بوسط البلد خط ترام الرمل ، الذى يقطع المسافة وسط شارع شهير كان اسمه "شارع الفسحة" حيث كانت تحيط به الفيلات والقصور ذات الحدائق التي تنطلق منها روائح الزهور ، وتحمل علي أبوابها لافتة مكتوب عليها "احترس من الكلاب" ، وكنا نستقل في خروجنا الترام أبو دورين ، الذى كان الجالس في الدور العلوى منه يرى البحر علي طول الطريق!.. ولكن دوام الحال من المحال فقد جاء الانفتاح الاقتصادى عام 1974 وسرعان ما بدا حيتان المقاولات في هدم الفيلات والقصور وبناء أبراج سكنية إسمنتية قبيحة مكانها ، ولم نعد نرى البحر أو نستنشق هواءه!
ــــــــــــــــــــــــــــــ
Abdelsalam Ismail شكرا للإذاعية الجميلة صاحبة أخف دم أميمة مهران علي تفضلها بقراءة رسالتي كاملة وبالحرف الواحد ، وبالنسبة لاسم الشارع الذى تحيرت هي وزميلها إسلام الملاح في قراءته ، رغم أنها قرأتها صحيحة في البداية ، فهو شارع الرئيس عبد السلام عارف (سابقا "الفُسحة" بضم حرف الفاء ، وواضح من تلك التسمية طبيعة هذا الطريق) وقد فاتني التشكيل ظنا مني أنه أمر بديهي!
جيينا، وهنكون معاكم للساعة 9 الصبح.
هنتكلم
النهارده عن المشاركة المجتمعية في مواجهة الإرهاب.
حضرتك
كمواطن كيف تثمِّنها؟
وهل
يمكن اعتبار مشاركتنا المجتمعية في مواجهة الإرهاب،
مشروعاً قومياً؟
وهل العمل الأمني العسكري كافٍ ولا
داعي للمشاركة؟
هل مطلوب منك كمواطن التعاون مع
جهاز الشرطة؟ ولو إجابتك بنعم، كيف تتعاون؟
في انتظار مشاركاتكم الملتزمة
بقواعد الحوار الراقي.
شكراً
إسلام الملاح وأميمة مهران
(الأحد 16 يوليو 2017)
الأهالي يلقون بالمجرم كالخروف فوق عربية نصف نقل
عبد
السلام محمد إسماعيل
فيه فرق بين تعبير "المشاركة
المجتمعية" سيئ السمعة ، والذي تسنخدمه بعض الجهات الرسمية قبل اتخاذ أى قرار
مصيرى ، وذلك بادعاء عقد جلسات استماع أو تنظيم مؤتمرات قومية ...إلخ ، وتعبير
"الإيجابية" اللي المفروض يتحلي بها أى مواطن إزاء مايجرى حوله من أحداث
، مثلما حدث في مدينة 6 أكتوبر عندما قام الأهالي بتلقين المجرم الذى ضبطوه متلبسا
بخطف أحد الأطفال "علقة موت" وألقوا به زى الذبيحة فوق عربة نصف نقل ،
لتسليمه لقسم الشرطة
ـــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ
وشكرا جزيلا للإذاعيين القديرين:
* إسلام الملاح لقراءة الرسالة شبه كاملة
* أميمة مهران لتعليقها الظريف علي قراءة زميلها ، وبخفة دمها المعهودة قائلة إني رجل دقيق وحريص علي قراءة كلامي بالنص ودون زيادة أونقصان ، ومن هنا فقدارتكب إسلاممخالفتين:
* الأولي أنها قال "إلخ" مرتين ، بينما الرسالة ذكرتها مرة واحدة
* ثانيا أن إسلام تجاهل ما جاء بالرسالة من أن الأهالي لقنوا المجرم "علقة"
واختتمت بتوجيه دعابة للإسكندرانية بحكم جوها الجميل هذه الأيام
* إلا أن أميمة بدورها أسقطت كلمة "موت" التي وصفت بها العلقة ، علما بأني ذكرت ماجاء بمنطوق الخبر كما عرضته وسائل الإعلام وقتها!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق