رسائلي المذاعة عبر ميكروفون إيمان عبد الحليم 2

(انظر: ج1)
ـــــــــــــــــ

إيمان عبد الحليم
اذاعة جمهورية مصر العربية (البرنامج العام) 107.4 اف ام الصفحة الرئيسية

منذ 21 دقائق

صباح الخير على كل مستمعينا احنا معاكم فى فترة جديدة من الان وحتى 12 ظهرا أهلا بكم و بمشاركاتكم ورغباتكم التى تتقدموااا بهل الى اللجنه العليا للانتخابات - - - تطلبوا منها إيه كتيسيرات لكم عندما تتوجهوا للإدلاء بأصواتكم - - - -الينا

اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية
بطلباتكم على صفحتنا ع الفيس بوك 107.4 F.M
أهلا بكم إيمان وعمرو - - - صباح المستقبل لينا ولكل المصريين

(ضحي 1 الخميس 22/5/2014)

عبد السلام محمد إسماعيل نتمني أن تعيد اللجنة النظر ف موقفها من ملايين الوافدين الذين يعملون ف أماكن بعيدة عن محال إقامتهم ، وخاصة ف مواقع البترول والمجال السياحي والمناطق الحرة ، وأن تسمح لهم بالإدلاء بأصواتهم أمام لجان خاصة في مواقع العمل ، مع اتخاذ الإجراءات الكفيلة بعدم تكرار التصويت ، مثل ثقب بطاقة الرقم القومي بخرامة الملفات ، مع تشديد العقوبة علي المواطن الذى يتعمد تكرار التصويت ، وفي حالة اكتشاف حالات تكرار تصويت ، يتم إبطال الصوت ، علما بأن تفريغ كشوف الوافدين من واقع الدليل الإلكتروني للجان لن يستغرق أكثر من يوم إضافي

ــــــــــــــــــــــــ

اذاعة جمهورية مصر العربية (البرنامج العام) 107.4 اف ام الصفحة الرئيسية

16 مايو

انطلقت فى الساعات الأولى من صباح أمس الخميس، عملية التصويت فى الانتخابات الرئاسية للمصريين فى الخارج، والراغبين فى الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية التى يتنافس فيها المرشحان عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى لرئاسة مصر خلال السنوات الأربع القادمة.
المطلوب من اخواتنا واولادنا اللى فى الخارج إيه؟؟؟ مصر اعطتكم الكثيير - - الأن دوركم ماذا ستقدموا لها الأن؟؟؟
حتشااااارك عزيزى المصرى؟؟؟
والا ح تمتنع؟؟؟
ح نسعد معكم وبكم - - - إيمااااان ومروه معاااكوا وحتى 9 صباااحا - - يوم جميل ياااارب

(صباح الجمعة 16/5/2014)

عبد السلام محمد إسماعيل بالرغم من اعتزازنا الشديد بأصوات أبنائنا المصريين العاملين بالخارج ، وتقديرنا الكبير للتيسيرات التي قدمتها لهم اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية ، وتتمثل ف السماح بالتصويت ببطاقة الرقم القومى حتي ودون الحاجة لتجديدها ، أو جواز السفر المميكن ، إلا أن إجمالي هذه الأصوات لن يعادل أصوات الوافدين ف الداخل ، والذين تقدر أعدادهم بأربعة ملايين ، معظمهم من العاملين ف النشاط السياحي ، والذين لن يتمكنوا من الإدلاء بأصواتهم بسبب تعنت اللجنة ، واشتراطها التسجيل المسبق ف مكاتب الشهر العقارى .. وإني لأتساءل: إذا كان حل المشكلة يتعلق بتوفير العدد الكافي من أجهزة القارئ الآلي ، فكيف استطاعت اللجنة تدبير عدد ١٤١ جهازا للمقار الانتخابية ف الخارج ، بينما العدد المطلوب ف الداخل من هذه الإجهزة لن يتجاوز هذا الرقم بأى حال !

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اذاعة جمهورية مصر العربية (البرنامج العام) 107.4 اف ام الصفحة الرئيسية

منذ 49 دقائق

صباح الخير--كل المستمعين أهلا بكم فى أولى لقاءات الجمعة2014......
(( من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه........الأحزاب23 ))
هل مازال هناك من نثق فيهم فى هذا الزمان ؟؟؟
ربما يكون هناك خداع أو خيانة إنسان لإنسان..... ربماااا
ولكن صعب جدا تقبل خداع أمة --أو خداع شعب بأكمله....والمثل أمامنا واضح وضوح الشمس .... وثقنا بهم......فى مثل هذه الأيام من العام الماضى واعطيناهم أصواتنا وسرنا ورائهم وللأسف خانوا هذه الأمانة .....
وما أن يأتى صباح كل يوم إلاّ ويسقط القناع عن وجه جديد للاسف ..أنه كان رمزا أمامنا......والبقية تأتى
اللهم أجعلنا من الصادقين ----إيمان ومياده الفيشاوى 9 صباحاا

المرشد العام الذى يحكم مصر

عبد السلام محمد إسماعيل كانت أكبر خديعة تعرض لها الشعب المصرى هي تصديق دعاوى الإخوان بأنهم أصحاب رسالة إسلامية ، ومسئولية اجتماعية ، وظللنا نشفق عليهم من الاضطهاد الذى تعرضوا له ، خاصة خلال حكم الرئيس الأسبق مبارك ، ونسخر من إطلاق أجهزة الإعلام عليهم "المحظورة" ، وكدنا نصدقهم ف ترويج "المظلومية" التي تعرضوا لها علي مدى سنوات طويلة ، إلي أن واتتهم الظروف لاعتلاء سدة الحكم ، فإذا بالرئيس المنتخب يكشف عن وجهه الحقيقي ،باعتباره مجرد مندوب لمكتب الإرشاد ، وأنه لا يدخر جهدا ، في تنفيذ عملية الأخونة والتمكين من مفاصل الدولة ، وأن ولاءه الحقيقي هو للجماعة ، وأنه علي أتم استعداد لتحويل هذه الدولة العريقة ، إلي إمارة إرهابية ، خاصة بعدما أفرج عن عتاة المجرمين ، وسمح بتحويل أرض سيناء الطاهرة إلي ملجأ آمن لأخطر رموز الإرهاب في العالم ، بل وتورط في إجراء تخابر مع جهات أجنبية تضر بالأمن القومي للبلاد !
ــــــــــــــــــــ

(صباح الجمعة 3/12/2013)

عبد السلام محمد إسماعيل أرجو ألا نتسرع ف إبداء الرأى في هذه القضية الشائكة ، قبل أن يبت فيها القضاء ، خاصة وأنه يتم تداولها في إطار المحاولات المكشوفة لشيطنة ثورة 25 يناير ، علي أيدى رموز نظام مبارك البائد ، الذين بدأوا يطلون علينا بوجوههم القبيحة ، ومن خلال التصريحات التي يدلون بها عبر وسائل الإعلام المختلفة ، منتهزين فرصة خروج عشرات المواطنين يوم 30 يونيو ، رافضين حكم الإخوان الإرهابيين ، فإذا بهذه الرموز تعتبر هذا الخروج بمثابة الثورة الحقيقية ، وليس تصحيحا للثورة الأم ، التي يعتبرونها "نكسة" ف تاريخ الوطن ، علي نحو ما جاء علي لسان أحد الإعلاميين الرياضيين ، الذى يتمادى ف خداع الجماهير ، بادعائه أن مبارك يعتبر الفريق السيسي امتدادا لجمال عبد الناصر ، ذلك الزعيم الخالد الذى حاول مبارك علي مدى سنوات حكمه الطويلة ، القضاء علي كل انجازاته ، وخاصة تصفية القطاع العام ، أعظم ثمار الحقبة الناصرية    !

 ـــــــــــــــــــــــــــــــ

اذاعة جمهورية مصر العربية (البرنامج العام) 107.4 اف ام الصفحة الرئيسية

منذ 2 ساعات

صباح الخير.....
أهلا ومرحباا بكم معنا....ومع برامجنا وفقراتنا من الأن وحتى 9صباحااااا
شاركونا الحوار و ردود أفعالكم بعد إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهااابية
سنتجول مابين المحافظات لنعرف ونطمئن على الحالة الأمنية --- أهالى الدقهلية ‘أعلنوها أنهم سيقفون بالمرصاد فى وجوههم حتى يعلنونها خالية من الإرهابيين --وانه لا مكان لهم بينهم.....ترى كيف سنقف نحن ونواجه هؤلاء يدااا واحدة
أهلا بكم وبالخير لبلدنا---إيماااان ومياده

(صباح الجمعة 27/12/2013)

عبد السلام محمد إسماعيل تحية لاتحاد الاذاعة و التلفزيون لإصدار قراره بتعميم لفظ ارهابيين عند الحديث عن جماعة الاخوان ، بناءً علي القرار الصادر من مجلس الوزراء باعتبار هذه الجماعة "المحظورة" سابقا "تنظيما إرهابيا" يتم التعامل معه حسب بنود "مكافحة الإرهاب" التي أضيفت الى قانون العقوبات المصري في عام 1992، وأتمني تطبيق هذا القانون علي كل من يتطاول علي الفريق عبدالفتاح السيسي، ضمير هذه الأمة ، ومنقذها من شبح الحرب الأهلية ، وكابوس الحكم الإرهابي الخطير ، الذى أذاق مصر الأمرين ، ذلك الرجل الذى يتحلي بسعة صدر لا مثيل لها ، وتحمل الكثير من الإهانات من جانب هذه الفئة المارقة ، دون أن يتخذ أى إجراء قانوني ، وأذكّر هؤلاء الجبناء بأن المرحوم طلعت السادات تعرض للحبس علي مدى عام كامل ، نتيجة لمجرد تعرضه للجيش خلال حوار عن قضية اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات ، وذلك بالرغم من تمتعه بالحصانة البرلمانية
(انظر: ج3)